تحديثات الأخبار

يعاني القطاع الصحي الفلسطيني من شلل جزئي بسبب إضراب الأطباء، احتجاجًا على تأخر الرواتب وغياب الشفافية في إدارة الموارد. أُجلت العمليات الجراحية واقتُصر العمل على أيام محدودة أسبوعيًا، ما أثر بشكل مباشر على حياة المرضى.

الأسباب الأساسية تشمل:

  • ضعف الرواتب والمستحقات.
  • نقص الكوادر الطبية.
  • تراجع الثقة بين النقابات والحكومة.

النتائج:

  • تدهور الخدمات الصحية.
  • تصاعد الغضب الشعبي.
  • احتمال امتداد الأزمة لقطاعات أخرى.

هذا الإضراب ليس تمردًا، بل رسالة واضحة: الطبيب الفلسطيني يستحق الاحترام، والأمن الوظيفي، والحماية القانونية.

فهو خط الدفاع الأول عن حياة الناس، وسط ظروف معقدة ومخاطر يومية

إلى كل مسؤول…

لا تطلب من الطبيب أن يعطي أكثر، قبل أن تعطيه أبسط حقوقه.

كرامة الطبيب ليست رفاهية، هي أساس كرامة الإنسان

المصدر :مارينا بوست