1.التكنولوجيا: 

استخدام الإنترنت والوسائط الرقمية في التعليم زاد من إمكانية الوصول إلى المعلومات والموارد التعليمية. التعلم عن بُعد أصبح شائعًا، خاصة بعد جائحة كورونا.

2.التعلم المخصص: 

هناك توجه نحو تكييف التعليم ليلائم احتياجات الطلاب الفردية، مما يساعد على تحسين الفهم والاحتفاظ بالمعلومات.

3.المهارات الحياتية:

التركيز على تعليم المهارات الحياتية والمهارات الناعمة مثل التفكير النقدي، الإبداع، والعمل الجماعي، أصبح أكثر أهمية.

4.التعليم المستدام: 

التركيز على قضايا الاستدامة والتغير المناخي بدأ يتزايد، مما يؤدي إلى دمج هذه المواضيع في المناهج الدراسية.

5.الابتكار:

 استخدام أساليب تعليمية مبتكرة مثل التعلم القائم على المشاريع والألعاب التعليمية.

هذه التغييرات تشير إلى أن التعليم أصبح أكثر مرونة وتكيفًا مع احتياجات العصر الحديث

لقراءة المزيد اضغط عنا