الإحصائيات العامة

•  يبلغ إجمالي عدد السكان الفلسطينيين في المناطق الفلسطينية الرسمية (الضفة الغربية وقطاع غزة والقدس الشرقية) **أكثر من 5.3 مليون نسمة** حتى منتصف 2025، وفقًا لتقديرات
• يتوقع أن يصل عدد السكان بحلول نهاية عام 2025 إلى **5.40 مليون شخص**، حسب توقعات
• نسبة النمو السكاني تصل إلى حوالي **1.97% سنويًا**، مع تسجيل زيادة صافية يومية تقارب **270 نسمة** .

 توزيع السكان

الضفة الغربية وقطاع غزة يسكنهما نحو:

• 2.46 مليون** في الضفة الغربية والأغوار.
• 2.23 مليون** في قطاع غزة حتى منتصف 2023
• يُقدّر عدد السكان الإجمالي الرسمي للدولة بـ **6.12 مليون نسمة**، بما في ذلك الفلسطينيين في القدس المحتلة وأراضي 1948 .

 قطاع غزة: الانخفاض والتحديات

 انخفض عدد سكان غزة بنحو **6%** منذ اندلاع الحرب؛ أي ما يعادل حوالي **160,000 شخص** غادروا القطاع أو قُتلوا، وبقيوا على **2.1 مليون نسمة** حتى بداية 2025
 من بين هذه الأرقام، يتجلى أن أكثر من **55,000 شخص قُتلوا**، وترك ما يقارب **100,000 شخص القطاع
 ما يقارب **47% من سكان غزة هم تحت سن 18 عامًا**، أي نحو مليون شخص
يعاني **22% من السكان من انعدام الأمن الغذائي الحاد**، ويواجه آلاف الأطفال خطر الموت جوعًا .

 الهيكل العمري والديموغرافي

* يمثل الشباب نسبة كبيرة من السكان، حيث يشكل من هم تحت سن 14 أكثر من **40%**، ويحظى القطاع بتركيب عمري شبابي جدًا .
* تشير المعطيات إلى أن نسبة كبار السن (65+ عاماً) لا تتجاوز **3%** فقط 

 الاتجاهات المستقبلية..

* مع الوضع الراهن، تُظهر مؤشرات المكتب المركزي تناميًا مستمرًا في عدد السكان، لكن السياق السياسي والاقتصادي والحربي يؤثر بشكل حاد على معدلات الولادة والوفيات.
* رغم ذلك، يظل النمو السكاني إيجابيًا بنسبة تتراوح حول **2% سنويًا**.

الخلاصة..

تعكس الإحصائيات حتى منتصف 2025 أن الشعب الفلسطيني يشهد نموًا ديموغرافيًا ثابتًا، بأكثر من 5.4 مليون نسمة متوقعين بحلول نهاية العام. ويبرز قطاع غزة كتحدي رئيسي في التركيبة السكانية، نتيجة النزاع، حيث انخفض عدد سكانه بمعدّل 6% وتحول التوزيع العمري لصالح الشباب. تستمر الأزمات الإنسانية، خاصة فيما يتعلق بالأمن الغذائي والصحي، في تشكيل ضغط شديد على البنية السكانية والاجتماعية.